بروةدكاست عن الصداقه 2025

*لستَ بحاجة ﻷ‌ن تقول شيئا يا صديقي ،
يكفي أنّ قلبك يسمعني ، يكفي انك وافقت أنْ تربتَ علي انكساري
و لو بصمتك المطمئنْ !






يا صاحبي .. حنَّ الربيعُ إليك واشتاقَ النسيمُ إلي رُباكَ دروبًا ..
يا صاحبي .. مالصُّبحُ بعدكَ إذ تغيب ؟ ومالحياةً إذاهويتَ غريبًا *






أيها الصديق ؛ أن ﻻ‌ أبوح لك , ﻻ‌ يعني انتفاء الثقة ,



فبعض الحديث خُلق ليحيا في القلب , ويموت فيه !




الوفاء : أن أزرع قرب نافذتك اصيص فخاري وحين يموت الورد ينبت وجهي من عُمق التُربة ,
وينادي : يآصديق إشتقت !*







عﻼ‌قاتنا باﻷ‌صدقاء دائمًا تبدأ قوية , قوية للحد الذي يجعلنا نُؤمن أننا لن نفترق!
وتنتهي بقوةٍ أيضًا , بالحدّ الذي يجعلنا نؤمن أننا لن نلتقي !






كلّ اﻷ‌شياء العفويّة التي تترُك أثرا فِي قلُوب اﻷ‌صدقاء ﻻ‌تُنسي =') *





إن الحياه يا صديقي مخيفة !
تغيرنا كثيرا ، تنسينا القريب والبعيد ، ودروبها تفرق القلوب !
دعنا نتشبث بِ قوه ، كي ﻻ‌ ننسي يوما اننا أصدقاء *





صَديقي هل أخبرتك أن قلبك ليّ وطن يجعلني أبتسم دونما سبب ..
فقط قُربك يُدفئني ويُبهجني () *

​