1. سمسمه

    سمسمه New Member

    قصه جميله 2025 , قصه اجتماعيه 2025 , Beautiful story 2025

    قصه جميله 2025 , قصه اجتماعيه 2025 , Beautiful story 2025

    قــــصــــة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جرت احداث هذه القصه في بلده صغيره قرب المدينة المنورة

    تابعوها فقط وحصريا

    على رسالة حب

    حتى ولو بدت احداث هذه القصه كقصص الخيال لكنها حقيقيه

    هذا رجل كان واقفا على جانب الطريق

    ينتظر ان توصله سياره عابرة


    فهو يريد الذهاب القرية المجاوره

    في ليلة شديدة الظلام في وسط العاصفه

    الليل مر ببطء ولم تمر هذه السيارة عابره

    مرت ساعات وساعات وهو واقف

    كانت العاصفة شديده والليل حالك

    لم يكن يستطيع ان يرى مكان قدميه

    اخيرا وبعد طول أنتظار..

    مرت سيارة تسير ببطء كانها شبح

    شبابيكها سوداء ( عاتمة )

    خرجت من خلف الظلام وبلا أضواء

    مرت ببطء متجهة اليه حتى توقفت أمامه

    ركب الرجل داخل السيارة

    واغلق الباب

    مبتسما

    فجاءة شاهد مالم يتوقعه ابدا

    لا يوجد سائق لهذه السياره

    السيارة بدأت تتحرك ببطء مرة
    اخرى

    بدأ الرعب يدب في قلب الرجل

    وبدأت السياره تسرع قليلا

    اقتربت السياره من منعطف خطير جدا

    الرجل بدا يدعو ربه من اجل البقاء على قيد الحياة

    لا محالة السياره سوف تخرج عن الطريق وسوف يواجه الموت !

    فجأه قبل المنعطف بقليل دخلت يد من النافذه وامسكت الدركسيون

    وقادت السياره عبر المنعطف بأمان

    اصبح الرجل فرحا مع بقاء الخوف والرهبه في داخل قلبه

    الرجل اصبح يرى اليد تدخل من النافذة مرات عدة


    كلما
    وصلوا إلى احد المنعطفات

    اخيرا ..

    قرر الرجل الهروب من السياره

    ففتح باب السيارة وقفز منها ولاذ بالفرار

    وذهب الى اقرب قرية وكان

    مبتلا

    وفزعا

    ذهب الى احد المقهي الشيشه وبدأ يخبر قصته المخيفه والمرعبه للجميع

    بعدما تأكدوا من هيئته انه غير سكران او ناقص العقل

    وكان الجميع ينصت للقصه

    في اثناء ذلك وبعد حوالي نصف ساعه

    دخل رجلان الى نفس المقهى

    وعندما شاهدوا الشخص
    المرعوب

    قال احدهما
    للاخر:
    *

    *

    *


























































































    مو هذا الاهبـل يلـي ركـب بالسيـارة ونحنـا
    نـدفهـا

     
  2. جاري تحميل الصفحة...