خواطر جديدة , شعر متنوع , كما كان حلمي كبيرا 2025 خواطر جديدة , شعر متنوع , كما كان حلمي كبيرا 2025 خواطر عن الاحلام بجد ممتعه جدا ورقيقه انا متاأكده انها هتنال اعجابكم كما كان حلمي كبيرا وكم كنت ارى تفسي كاتبة يشار لها بالبنان نعم تلك هي انا رند ومن يجهل قلمي؟ اقولها ليس من باب الفخر ان من باب اعطاء نفسي حقها في كل مكان لي تغريدة افخر بها بنوتاتي بمدرستي على جدرانها وبأذهان طالباتي كم تخيلت ديواني ولكن بلحظة انهارت احلامي حين دخلت بيتك لأكون لك وتكون لي سيدا ابا لأطفالي كنت ارى تلك النظرة الحانقة كلما امسكت بقلمي او بريشة الواني مرددا بسخرية هذه خربطات من زمان فاني شخبطات لم يعد لها اهمية قلت لعلها فترة وتفهمني لكن لم تزدك الأيام سوى جفاء ونكران لكل ماخط اهدار للوقت مضيعة للزمن فالبيت هو مسؤولية لا تحتاج لخربشاتك التافهة كم آلمني وانا اراك تلقي بأوراقي في سلة المهملات وتنظر بازدراء لكل لوحاتي نعم عنئذ قررت ان أدفن كل اطفالي ان اؤودهم بمقبرة النسيان بيدي حرقت كل اوراقي القديمه والحديثة اغرقت لوحاتي بدموعي قبل اغراقها بحفنة ماء نعم احرقتها ودفنتها هناك مع احلامي وأدتهم وهم احب شيء لفؤادي من اجلك انت فعلت كل هذا فهل ارضى غرورك ايها السيد؟! هل ارضى عنفوان الرجل الموجود بداخلك؟ مازال زمن السيد باقيا ولم ينتهي ولن ينتهي ابدا