كيف حاامل...والبنت عذراء؟؟؟؟ ريم حامل هي تكابر ما اشتكت ! هي تكابر ما بكت ! فيها أمل إنها ’’ تطيب ’’ لين طاحت ! إيه طاحت ! و ودها للطبيب .. هنا قال .. حامل توها بـ أول شهر !! لا تشيل أشياء ثقيلة .. و امنعوها من السهر ! كيف حامل و البنت عذراء ؟؟ قال انت أبوها و أنت أدرى !! يمكن أخطت مع حبيب !! قام أبوها و ما تكلم .. ناسي منهي و وشنهي ! ما ذكر إنها وحيدهـ .. ما لها إخوان و أخوات ! صد عنها و ما سألها .. ما درت وش فـ الحكاية !؟ تسأله وهي تبتسم : يا يبه وش قال فيني ؟ ليه ما تبغي تعلم !! يا يبه تكفى تكلم .. يا يبه قلي فديتك !! غير الوجهة و طوّل !! كأن في النية عجل ! و اسالت ريم بـ خجل : يا يبه ضيعت بيتك ؟؟ وقف الموتر و حوّل !!! ثم مسكها مع شعرها !! و مال عنها ثم نحرها !! و غرقت ريم بـ دمها !! و أظلم الليل و قبرها !! شك فيها و في شرفها .. يا قسى قلوب الرجال .. تصدق حتى الخيال .. حتى ماتت ما بكوها .. ما درت كيف اظلموها .. وما سألت ليه أنكروها و ما سألت ليه اطعنوها !!! و ليه يقتلها أبوها .. وبعد ما ماتت بـ يوم .. و قبل لا يأذن الظهر .. رن هاتف بيتها .. رد أبوها قالوا : بيت ريم ؟؟ أبشرك طلع تحليل بنتك سليم ؟! بس غلطنا بـ الأسامي .. و شف ملف بنتك أمامي .. ما دروا إنه قتلها يوووووه !! لو بس سألها !! *** لـ الأمير الشاعر : عبدالرحمن بن مساعد .. قصه حقيقة .. عندما اشتكى رجل كبير بـ العمر قتل ابنته .. و السبب تقرير خاطئ !!! فـ بكي الأمير لما سمعه و كتب فيها القصيدة ..