هناك من اسماء الرجال التى تدخل الى صدر صفحات التاريخ دون جدال خاصة وان ارتبط هذا الاسم بعمل تاريخى مشرف وعظيم له مكاناته لدى الملايين ليس فقط من المصريين والعالم العربى انه انتصار حرب اكتوبر العظيم والتى نصر الله بها مصر على الالة الصهيونية الغاشمة التى امتجت لارضنا الغالية سيناء بعام 1967 والتى سميت النكسة بعد ذلك فقد حقق الجيش المصرى احد ابرز واهم الانتصارات العسكرية بتاريخ الحروب الدولية والتى يتم الى الان نظرا لحنكة تخطيطها وجدارة تنفيذها يتم تدريسها بكبرى الكليات الحربية والمعاهد العسكرية بكافة دول العالم والتى شهدت بذكاء الرئيس الراحل محمد انور السادات الذى اتخذ قرار الحرب المصيرى ومن لاينسى خطابه وهو يرتدى بدلته العسكرية بمجلس الشعب بعد الانتصار لشرح ما كان يجرى وقتها وما ستؤؤل اليه الامو وقد تدوال النشطاء احد الصور النادرة لبدلة للرئيس السادات التى كان يرتديها يوم استشهاده بحادث المنصة الشهير وكما هى العادة بين نشطاء مواقع الشبكات الاجتماعية العامة الفيس بوك وتويتر الذين يقومون بالتعليق على ما يجرى بالساحة المصرية بشكل يومى سواء للاحداث السياسية او الفنية قاموا بتدوال تك الصورة النادرة بشكل كبير من خلال صفحات الفيس بوك والمواقع المختلفة وقد انهالت التعليقات الكثيرة التى قدرلت بالمئات على تلك الصورة التى كان من بينها من قام بالترحم على الرئيس السادات وغيرهم ممن اشادوا به وبقراراته فترة حكمه والتى تعبر احد اهم مراحل مصر السياسية واخرين اكدوا انه يستحق لقب قائد الحرب والسلام باستحقاق فيما رأى اخرون يختلفون معهم فى الرأى ان ابرز مواقف السياسات واكبر اخطاءه هو ما قرره بشأن اتفاقية كامب ديفيد الى سميت باتفاقية السلام والتى تمت بين مصر واسرائيل بعد نصر اكتوبر والتى جرت برعاية الولايت المتحدة الامريكية وكان لها بالغ الاثر فى معادة الدولة العربية لمصر بل ووصل الامر بأن تم نقل جامعة الددول العربية من القاهرة مقر الجامعة الى دولة تونس لعدة سنوات حتى استطاع الرئيس المخلوع حسنى مبارك بواسطة ارجاع العلاقات مع دول المنطقة العربية ان يتم رجوع الجامعة الى مقر وان يتم تعين الامين العام من دول المقر وهى مصر