1. βĂŚҚŎŢĂ

    βĂŚҚŎŢĂ New Member

    تطلب منه ان يكون مسيحيا 2025 , قصة مؤثرة 2025

    تطلب منه ان يكون مسيحيا 2025 , قصة مؤثرة 2025

    اهلا ومرحبا بكم فى منتديات حب البنات
    قصة فتاة نصرانية تطلب من شاب مسلم
    انا يكون مسيحيا ولكن ماذا حدث

    photolovegirl.com137323626791.jpg

    من اورع القصص التي قراتها وادمهت لها عيناي وقررت ان انقلها لكم "
    ركب مُحمد الطائرة .. عدل جلوسه في مقعده .. ربط حزام الأمان كان نشيطا قويا ... يحمل قدرا كبيرا من الوسامة الظاهرة ..
    كان بعيدا عن ربه سبحانه وتعالى .. أقلعت الطائرةوبدأ محمد التفكير في رحلته الى الولايات المتحدة الامريكية
    إنه سيستمتع هناك .. بأنواع من ال******* ..ستحتضره المراقص
    والملاهي الليلية ..سوف يجد الكثير من الفتيات اللواتي يبحث عنهنومضت الرحلة .. وهو يرتب ويخط ..
    لم يدر باله لحظة ..أن الذي اعطاه القوة والشباب قد يحرمه منهما في اي لحظ
    وصل الى امريكا واستأجر شقة وضع فيها أمتعتوبدأت الجولات ..سهر بالليل حتى الصباح ..ونوم حتى المغرب ...
    طرق الآذان سمعه أكثر من مرة .في أكثر من زاوية لأقلية المسلمين هناك ...لكن لم يفكر ان هذا النداء له هو .. لأنه
    مسلمأنفق الكثير من المال .. سَكِر حتى ما عاد يدرك شيئا منحوله قال محمد :: مضت حياتي على هذا المنوال .. حتى جاءت تلك الليلة
    دخلت إلى ذلك الملهى الليلي .. كان مليئا بالفتيات الجميل طلبت كأسا ً .... وبدأت أرتشف
    " كنت أعلم أن الله سبحانه وتعالى حرم الخمر "لكن شهوتي وغروري .. وحلم ربي .... كانوا قد أنسوني كل شئ
    من بعيد .. نظرت إلي تلك الفاتنة .. واقترب كانت نظراتها تحمل الحب والغرام اقتربت أكثر .. ثم مدت كفها .. ورمت بجسدها في حضني صحيح أني قد عصيت الله كثيرا لكن شعوري في تلك اللحظة .. كان مختلفا تلك المر
    كانت ملامحها تدل على أنها عربية وفجأة ً تكلمت بلهجة عربية مُكسرة ..
    قالت :: هل أنت عربي ؟؟ قلت :: نعم
    قالت :: وأنا كذلك .. ومعي ال***ية الأمريكية .. وأنا مولودةهنا منذ زما
    سألتني .. :: ما اسمك ؟ قلت :: مُحمّد
    قالت :: أنا لا أحب هذا الاسم .. قلت :: لماذا ؟؟
    قالت :: لأني ........ نصرانية ابتعد جسمي فجأة .. فقد أحس قلبي بعدائها للإسلام
    لكن هذا لا يؤثر في َّ .. من كثرة الشهوات التي سكنت وغطت على قلبي
    ابتسمت .. وغيرت الموضو قلت :: هل تحبين الرقص
    قالت :: نعم صعدنا معهم .. رقصنا .. ومرت الساعات طويلة
    وطلبت منها أن تأتي معي .. لكنها رفضت حاولت أكثر من مرة .. أن تمكني من نفسها
    لكنها رفضت ... انصرفت تلك الليلة وعيناي لا تفرقهما صورة تلك الفاتنة
    ضعف قلبي كثيرا .. لبعده عن الله سبحانه وتعالى ومرت الليلة الثانية .. والثالثة .. وفي كل مرة
    يزداد القلب بها حبا وغراما .حتي حصلت الفاجعة تكلمت معها تلك الليلة
    وقلت لها :: اُريدك أن تبيتي عندي هذه الليلة قالت :: أنا موافقة .. بشرط .. أن تلبس هذا
    وأخرجت من جيبها سلسلة .. في وسطها صليب ٌ صغير
    تملكني شعور غريب صحيح أني عاص ٍ لله صحيح أني لا أصلي
    صحيح أني لم أرى والدي من شهور
    لكني مسلم ولكن حبها فوق كل شئ أسرعت وأخذت السلسلة .. وعلقتها في رقبتي كالمأسور .. كالسجين وانا ابستم
    قالت بتعجب :: واه .. إنها جميلة عليك .. هي هدية مني لك كن .. لا تقابلني إلا وأنت تلبسها
    مرت الليالي مع تلك الفاتنة لذيذة جميلة .. كان الشيطان يزينها لي
    وفي ليلة ٍ رفضت المجيئ معي كنت في شدة شوقي إليها .. حاولت أن أستعطفها
    حاولت إغرائها بالمال قالت :.:.: لا ... بصراحة أريدك أن تصبح مسيحي
    يا الله .. يا الله وقعت كلماتها على قلبي كالصاعقة قلت :: مستحيل
    قالت :: وأنا أيضا مستحيل أن أرفقك بعد هذا الليلة بدأ الشيطان يضحك علي ّ
    " قل موافق .. قل موافق فقط ولا يضرك .. قل " كفرت بالإسلام " ولن
    يضرك شئ .. فستريحك هذه الفتاة " ومضت تلك الليلة .. وجاء الغد .. فإذا هي أكثر إغراء ً وجمالا
    إقتربت مني .. حتى أصبح وجهها قريبا من وجههي وقالت :: يا قاسي .. ألا تُحس بالحب
    دوبتني تلك الكلمات .. حتى لقد كدت أسقط قلت :: بلى .. وما الذي جعلني أتعذب وأتعلق بك ِ
    قالت :: ما الذي يمنعك من أن تتنصر .. بل سأوافق على الزواج منك إذا تنصرت هنا خارت عزيمتي ...
    نسيت كل شئ نسيت أن اسمي مُحمّد
    اسم ُ " رسول الله صلى الله عليه وسلم " نسيت والدي عندما كان يوقظني وأنا في الابتدائية لصلاة الفجر
    نسيت والدتي التي كانت تدعو لي بالهداية حين أدخل من المنزل في ساعة متأخرة ٍ من الليل
    نسيت نفسي .. لقد أصبحت عبدا ً للحب والهوى ذهبت معها ..
    وحلقت رأسي وتنصرت دخلت الكنيسة لأول مرة
    بكيت بدون شعور .. كانت دموع الإيمان تهرب من عيني وأنا أدخل من باب الكنيسة
    يا الله بعد هذا العمر الطويل ..... أصبح كافرا ً
    أصبح كافرأً !! وجزائي ماذا سيكون النار !! يا الله أين خوفي من الله ؟!؟
    أين حيائي ؟؟! أين مجدي و عزي لديني ؟؟!
    لقد مات كل شرجعت بعدها إلى شقتي كالمجنون كنت أتحسس رأسي الأصلع
    وأقول لنفسي :: ماذا فعلت يا مُحمد ؟؟! هل تركت دين محمد ؟؟!
    بدأت أبكي كثيرا أغلقت باب شقتي وأخذت اغرق في بحر من الدموع
    جاء الشيطان ويقول :: " لا طريق للرجوع يا محمد ..
    لا طريق للرجوع لقد أصبحت الآن كافراً
    وستموت على الكفر وستدخل النار " تذكرت جدي عندما كان يؤذن للصلاة
    تذكرت مصحفي الذي كان في غرفتي آآآآه تذكرت صديقا ً لي كان ينصحني
    ويقول :: يا محمد .. إحذر من سوء الخاتمة
    بدأت أصرخ وأقوللا يارب .. لا يارب لا تقبض روحي الآن
    سأعود للإسلام .. سأعود للقرآن .. سأعود إليك يارب
    دخلت الحمام .. ألقيت تلك السلسلة والصليب في المرحاض إغتسلت وتطهرت
    وخرجت .. لقد شعرت بأن كل ذنوبي زالت من فوق ظهري قلت ودموعي لا تقف
    " أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن سيدنا محمد رسول الله "
    يا الله ما أحلاها من كلمات كانت مفتاح السعادة
    يارب أنا عائد إليك أنا عائد إلى الصلاة
    أنا عائد إلى بر الوالدين أنا عائد إلى صلة الأرحام
    أنا عائد إلى صوم رمضان أنا عائد إلى كل ما يرضيك يا رب
    ركبت أول طائرة تذهب بي إلى بلدي كان أول شئ سمعته جين وصلت إلى المطار
    هو الآذان خرجت الدموع دون إرادتي ترى ... سيغفر لي ربي ؟!
    دخلت على والدتي رميت بجسدي في حضنها أبكي
    يا أمي .. لن أعصي ربي أبدا يا أمي سامحيني في عقوقي لك ِ
    وبعدي عنك ِ ضمتني إلى صدرها قالت : ولدي .. أحسن إلى ربك .. فهو رحيم ٌ .. يفرح بمن تاب إليه
    مرت الأيام .. ومحمد من روضة إلى روضةومن سعادة ٍ إلى سعادة
    وكلما تذكر تلك الرحلةلا تجف دموع عينيه إذا إقتربت والدته من غرفته ليلا ً
    تسمع أنينا ً وبكاء ً وإذا جاء الصباح تسمع قراءة القرآن .. والاستغفار
    جاء يوم من الأيام فدخلت والدته عليه في غرفته لتوقظه لصلاة الفجر
    فتحت الباب .. فوصل إلى أنفها رائحة طيبة ذكية ما رأت مثلها قط تحسست ولدها في سريره مدت يديها فلم تجد ولدها
    نظرت بصرها الضعي ففإذا هو ساجدٌ على سجادة الصلاة .. قرب سريره وقفت تتأمل فيه .... طال انتظارها
    نادت :: محمد .. ولدي لم يرفع رأسه اقتربت الأم .. مدت يدها حركته .. فمال على جنبه نظرت الأم ولم تتحمل
    أترى سيكون ولدها قد مات ... وهو ساجد ؟؟ لم تتحمل وهي تشاهد ذلك المشهد الرائع
    خرجت الدموع من عينيها غزيرة وهي تنادي :: يا أولاد .. يا أولاد
    يا أهل المنزل ... يا أهل البيت انظروا إلى أخيكم " محمد "
    اقتربوا .. حركوهيا الله .. يا أما لقد مات أخي محمد يا أماه .. مات وهو ساجدعلمت ان الرائحة التي وصلت إلى أنفها
    هي رائحة روحه الطاهرة التي رفعتها ملائكة الرحمةوصعدت به إلى ربه ومولاه
    وفرح مولاه بعودته .. فرزقه خاتمة ً حسنةأحب الله .. فأحب الله لقائه
    هنيئا يا محمد هذا الحب .. وهنيئا تلك الخاتمةأرأيت أخي .. أرأيت أختيهيا .. مدوا أكفكم جميعادعونا نتعاهد
    إن لا نحب إلا ما يرضي الله سبحانه الله وتعالىوأن نبغض ما يبغض الله جل وعلا
     
  2. جاري تحميل الصفحة...