برودكاست اشواق 2025 , برودكاست جميله 2025 , Broadcast Ashwaq 2025 برودكاست اشواق 2025 , برودكاست جميله 2025 , Broadcast Ashwaq 2025 برودكاست اشواق 2025 , برودكاست جميله 2025 , Broadcast Ashwaq 2025 ياولكم ياولكم مرحبا اعضاء وزوار شبكة رسالة حب دايما بنعودكم على الحصريات طبعا .. احضرت لكم اليوم مجموعة برودكاستات خقق برودكاست بلاك بيرى , برودكاست للبلاك بيرى , برودكاست 2025 هنزلكم كل يوم مجموعة برودكاستات بأذن الله تنال اعجابكم طبعا مش هننسى اهم المواضيع فى قسم البرودكاست . مواضيع مميزة جدا وهتفيد كل اللى يبحث عن برودكاست جديد وهى . برودكاست حب , برودكاست حب 2025 , برودكاست عتاب , برودكاست حزن برودكاست نكت , برودكاست شوق , برودكاست حب للبى بى , برودكاست فراق , برودكاست كبرياء برودكاست اسلامى , برودكاست صباح الخير , .. طبعا فى مواضيع كتير مميزة ماشاء الله بس اللى قدرت احصرهم الان .. ولمشاهدة باقى البرودكاستات ادخلو قسم البرودكاست هنـــــــــــــــآآآآ لأني [ أحبببگ♥] أصبحت / أجممل ۈ بعثرت : شعري على گتفي , طويلآ طويلآ گمآ تححبَ (♡) ! = ٭̮̲ تعاال أجلسُ ببَ - صدريّ ·̵ ٭̮̲ وحطمُ وحشہ'ة الوجدااننُ )' ·̵ ٭̮̲ وإذاا مليتَ : منُ الوحدهہَ ه ·̵ ٭̮̲ تسلىىّ ، ورتبُ ضلوعيّ = قآل لهآ : أتشعرين بالبرد قآلت له : نععم ; قآل : أحسده ، فأنتي تشعرين به ولآ تشعرين بي - لم يفهم أنهآ قآلت ذلك ؛لأنهآ كآنت بحآجه لأن يفتح لهآ ذرآعيه ويحتضنهآ ، ليشعر هو بمدى اشتيآقهآ لھ = إلجو - بارد : / مثل - حالهہ علاقتنا ! * عجزت لإ افہم خفوقک $ ويش تفکيرة : ) ≈ + ♥ يَ خوفي تكون هذي نهايتنا ~o) [ لإ شوق لإ حبُ♡ : / لإ - إحساس لإ غيرةَ☂ ] </ = و آنآ لآ احب الروتينّ ولا افتقدُّه و لآ اشتاقهُ حتّى ! و عاملتكُ گـ هو / هههّ / كُنتَ روتيناً ليسَ إلاَّ = ┐↓̴ [ ليل الشتاء ] ،' من طوله يضيق صدري ' ۉأحس في ظلماه ، ، بـ ا̄لشوق ۆا̄لكبت . . ! ۉالليلة ، هذي : بادي [ ا̄لضيق ] بدري ، يمكن : { . . ﻷني . . مَاأهضم ليلة السبت ! * *� �� حتىَ الكرٱمْه ! ۆ أإنٱ مشَتٱأإق حَدتني ! أحَدد [ آلڳل ☑ ] ۆ أإنٱ مَا أإبيَ أحَدد غَيرڳ برودكاست شوق مزخرفه 2025,برودكاست شوق </3 كيفك آنت ؟! صصأحيٌ مِثليٌ ولآ نِممممت ْ ~ الوًله سهر جفو و وِ ني ٌ . . . وجيتْ أشششكِي لِكْ . عًلييييكْ مَاقدرت ْ أأغففى بِ ( دونِك ْ ) وِجيت بسسهر ماقِدرت ْ قَلي إنتْ كِيف وضعِكْ ؟! سهرت اطيآفي بجفونك آو صحيح انك بدوني . .
