1. منتدى حكاية حياة يرحب بك أجمل ترحيب ويتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه فأهلاً بك في هذا المجلس المبارك إن شاء الله ونرجوا أن تفيد وتستفيد منـا وأهم شي تسعد معانا ف النهاردة هنزل شوية توبيكات للواتس اب واتمنى انها تنال اعاجبكم



    - خَخلهمْمْ بس كذآآ !! تذبحهمم الغيرة / لاشافوني ( أحيا بك ) و إنت .. ميّتٍ فيني


    - مؤلم ٱن يأتيگ - مٱ تتمنى -


    و قد تأخر الوقت و تغيرت أنتَ ...


    و تغيرت الأمنيات ...!


    - مآبقى ب النفس " حآجه " : تشتهيهآ !


    غير ( حلم ) , يطمن الخآطر .. عليه ..!


    - يّ ضضضحكتهً . . . . . . . . وشّ هَ آلطططربْ , ؟!♥



    لبى أآلعيون آلليۓ ﻵنآظرتنيۓ قلت يالله دخيلگ ثبت آلعقل فينيۓ ××



    يمڪن يڪون اڷحزن { آحيآنآإ } :/ آمڷ



    احبككَ " كثْرِ مالكَ بالحشُآ طعنآت توجعّني ! :


    طبعك [تغَيّر] ..! وآلليالي لها/دور )=


    ؛ يَ مسسآء |[ آلآنككسآر ]| .. آلصُبحِ وينّه .. ؟!


    ليتَ الوجُع طيرْ .. | وٌسط الصّدر ونٌطيرَه !


    كِثر : شوقيَ : لك تصورَ ..أشوُفك حتىْ في نومي,’


    يَ هيهِ اسمع شهقآت خفوققيْ تبكيّ منِ جروححكِ


    تَعْبَانْ قَلْبِيْ وَغَارِقٌ بِ / أَحْزَانُهُ مَا عِنْدِيْ ضِيْقَتِيْ وَجُدْرَانِيَّ


    كيِف يهنآلك منآ آ آم و [ أ ن ت ] ظآلم في ال " غرآمِ " ! !


    لأن لطلتك هيبة ةة كما هيبة ةة ملك . . / أنآ في حضرتك مَ أملك إلآ | أرتبك ||


    مِنْ عَرفتگ وَ أنآ مَ غير أردّدْ أشههدْ إنَ الزمنْ إن جَآء يعْطِي " عطططىآإ " (L)


    ي هو . . موجع هآلحنيييين ♥


    ٺعبٺ بعيون آلخلآآيڨ "آشوفك" ..,! )= ‏


    " مَجنوُنَ " فِيككَ ومآإنيِ ( بَعآإقلَ ) . . خَل العَعقلَ لليِ يَلوُمونِيِ ! =$


    - يَ شييَن دنيآ آ ي . بدوِؤنك!


    مِنْ يَروضّ ليّ حَنينيّ دآم احَبآبيّ ب غيآبّ = ( !


    الآ الككرآمهِ ي عينِ | آ مِ كِ . !


    حنييييتُ . . يّ لعنْبوِ ليلِ فررقآككَ ( w ) !


    آيهَ آحَبهٍ’ وآعَششّقهٍ’ بعد ,, عندّكم مآ آ آ نع مَثلاً ؟!


    ‌ ‌ ‌ ‌ ‌فيّ غيآ آ آ بِك آمتلىَ صدريّ | آنيييّننَ !


    يَ مَعتبِرنُييّ : صآحبِكْ إحذفِ " صْ " وُ تعرفِ أنآ وُشَ مَعتبِركْ بِ ؛ حيآتيْ = $


    مِن دُونً مآ آفكرِ ترِآني " عشقتِك " =$


    ‘ ڷۈِ يج‘ي يۈِؤم . [ إ‘ضممَگ ]


    -[ أبيَ وعدِ منك إننكَ مآ تخخِليني ولآ تسسَاوي غلآيَ بواحدَ ثآني «


    وَلهت . . ! و ڪَيف مَ آوله على ذآڪَ آلغلآ يَ نآس





     
  2. جاري تحميل الصفحة...