تسجيل الدخول
منتديات حب البنات
الرئيسية
المنتديات
>
منتديات ادبية - قصص
>
خواطر - قصائد شعر - قمس القوافى - poems
>
قصيدة رائعه، معلقه طرفه ابن العبد
>
الرد على الموضوع
الاسم:
التحقق:
ما هي عاصمة فلسطين المحتلة ؟
الرسالة:
<p>[QUOTE="حياه الروح, post: 41773, member: 2953"]<blockquote><p> </p><p><br /></p><p>تلُوحُ كَبَاقِي الوَشْمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ</p><p><br /></p><p>وُقُـوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُـمْ</p><p><br /></p><p>يَقُـوْلُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّـدِ</p><p><br /></p><p>كَـأنَّ حُـدُوجَ المَالِكِيَّةِ غُـدْوَةً</p><p><br /></p><p>خَلاَيَا سَفِيْنٍ بِالنَّوَاصِـفِ مِنْ دَدِ</p><p><br /></p><p>عَدَوْلِيَّةٌ أَوْ مِنْ سَفِيْنِ ابْنَ يَامِـنٍ</p><p><br /></p><p>يَجُوْرُ بِهَا المَلاَّحُ طَوْراً ويَهْتَـدِي</p><p><br /></p><p>يَشُـقُّ حَبَابَ المَاءِ حَيْزُومُهَا بِهَـا</p><p><br /></p><p>كَمَـا قَسَمَ التُّرْبَ المُفَايِلَ بِاليَـدِ</p><p><br /></p><p>وفِي الحَيِّ أَحْوَى يَنْفُضُ المَرْدَ شَادِنٌ</p><p><br /></p><p>مُظَـاهِرُ سِمْطَيْ لُؤْلُؤٍ وزَبَرْجَـدِ</p><p><br /></p><p>خَـذُولٌ تُرَاعِـي رَبْرَباً بِخَمِيْلَـةٍ</p><p><br /></p><p>تَنَـاوَلُ أطْرَافَ البَرِيْرِ وتَرْتَـدِي</p><p><br /></p><p>وتَبْسِـمُ عَنْ أَلْمَى كَأَنَّ مُنَـوَّراً</p><p><br /></p><p>تَخَلَّلَ حُرَّ الرَّمْلِ دِعْصٍ لَهُ نَـدِ</p><p><br /></p><p>سَقَتْـهُ إيَاةُ الشَّمْـسِ إلاّ لِثَاتِـهِ</p><p><br /></p><p>أُسِـفَّ وَلَمْ تَكْدِمْ عَلَيْهِ بِإثْمِـدِ</p><p><br /></p><p>ووَجْهٍ كَأَنَّ الشَّمْسَ ألْقتْ رِدَاءهَا</p><p><br /></p><p>عَلَيْـهِ نَقِيِّ اللَّـوْنِ لَمْ يَتَخَـدَّدِ</p><p><br /></p><p>وإِنِّي لأُمْضِي الهَمَّ عِنْدَ احْتِضَارِهِ</p><p><br /></p><p>بِعَوْجَاءَ مِرْقَالٍ تَلُوحُ وتَغْتَـدِي</p><p><br /></p><p>أَمُـوْنٍ كَأَلْوَاحِ الإِرَانِ نَصَأْتُهَـا</p><p><br /></p><p>عَلَى لاحِبٍ كَأَنَّهُ ظَهْرُ بُرْجُـدِ</p><p><br /></p><p>جُـمَالِيَّةٍ وَجْنَاءَ تَرْدَى كَأَنَّهَـا</p><p><br /></p><p>سَفَنَّجَـةٌ تَبْـرِي لأزْعَرَ أرْبَـدِ</p><p><br /></p><p>تُبَارِي عِتَاقاً نَاجِيَاتٍ وأَتْبَعَـتْ</p><p><br /></p><p>وظِيْفـاً وظِيْفاً فَوْقَ مَوْرٍ مُعْبَّـدِ</p><p><br /></p><p>تَرَبَّعْتِ القُفَّيْنِ فِي الشَّوْلِ تَرْتَعِي</p><p><br /></p><p>حَدَائِـقَ مَوْلِىَّ الأَسِـرَّةِ أَغْيَـدِ</p><p><br /></p><p>تَرِيْعُ إِلَى صَوْتِ المُهِيْبِ وتَتَّقِـي</p><p><br /></p><p>بِذِي خُصَلٍ رَوْعَاتِ أَكْلَف مُلْبِدِ</p><p><br /></p><p>كَـأَنَّ جَنَاحَيْ مَضْرَحِيٍّ تَكَنَّفَـا</p><p><br /></p><p>حِفَافَيْهِ شُكَّا فِي العَسِيْبِ بِمِسْـرَدِ</p><p><br /></p><p>فَطَوْراً بِهِ خَلْفَ الزَّمِيْلِ وَتَـارَةً</p><p><br /></p><p>عَلَى حَشَفٍ كَالشَّنِّ ذَاوٍ مُجَدَّدِ</p><p><br /></p><p>لَهَا فِخْذانِ أُكْمِلَ النَّحْضُ فِيْهِمَا</p><p><br /></p><p>كَأَنَّهُمَـا بَابَا مُنِيْـفٍ مُمَـرَّدِ</p><p><br /></p><p>وطَـيٍّ مَحَالٍ كَالحَنِيِّ خُلُوفُـهُ</p><p><br /></p><p>وأَجـْرِنَةٌ لُـزَّتْ بِرَأيٍ مُنَضَّـدِ</p><p><br /></p><p>كَأَنَّ كِنَـاسَيْ ضَالَةٍ يَكْنِفَانِهَـا</p><p><br /></p><p>وأَطْرَ قِسِيٍّ تَحْتَ صَلْبٍ مُؤَيَّـدِ</p><p><br /></p><p>لَهَـا مِرْفَقَـانِ أَفْتَلانِ كَأَنَّمَـا</p><p><br /></p><p>تَمُـرُّ بِسَلْمَـي دَالِجٍ مُتَشَـدِّدِ</p><p><br /></p><p>كَقَنْطَـرةِ الرُّوْمِـيِّ أَقْسَمَ رَبُّهَـا</p><p><br /></p><p>لَتُكْتَنِفَـنْ حَتَى تُشَـادَ بِقَرْمَـدِ</p><p><br /></p><p>صُهَابِيَّـةُ العُثْنُونِ مُوْجَدَةُ القَـرَا</p><p><br /></p><p>بَعِيْـدةُ وَخْدِ الرِّجْلِ مَوَّارَةُ اليَـدِ</p><p><br /></p><p>أُمِرَّتْ يَدَاهَا فَتْلَ شَزْرٍ وأُجْنِحَـتْ</p><p><br /></p><p>لَهَـا عَضُدَاهَا فِي سَقِيْفٍ مُسَنَّـدِ</p><p><br /></p><p>جَنـوحٌ دِفَاقٌ عَنْدَلٌ ثُمَّ أُفْرِعَـتْ</p><p><br /></p><p>لَهَـا كَتِفَاهَا فِي مُعَالىً مُصَعَّـدِ</p><p><br /></p><p>كَأَنَّ عُـلُوبَ النِّسْعِ فِي دَأَبَاتِهَـا</p><p><br /></p><p>مَوَارِدُ مِن خَلْقَاءَ فِي ظَهْرِ قَـرْدَدِ</p><p><br /></p><p>تَـلاقَى وأَحْيَـاناً تَبِيْنُ كَأَنَّهَـا</p><p><br /></p><p>بَنَـائِقُ غُـرٍّ فِي قَمِيْصٍ مُقَـدَّدِ</p><p><br /></p><p>وأَتْلَـعُ نَهَّـاضٌ إِذَا صَعَّدَتْ بِـهِ</p><p><br /></p><p>كَسُكَّـانِ بُوصِيٍّ بِدَجْلَةَ مُصْعِـدِ</p><p><br /></p><p>وجُمْجُمَـةٌ مِثْلُ العَـلاةِ كَأَنَّمَـا</p><p><br /></p><p>وَعَى المُلْتَقَى مِنْهَا إِلَى حَرْفِ مِبْرَدِ</p><p><br /></p><p>وَخَدٌّ كَقِرْطَاسِ الشَّآمِي ومِشْفَـرٌ</p><p><br /></p><p>كَسِبْـتِ اليَمَانِي قَدُّهُ لَمْ يُجَـرَّدِ</p><p><br /></p><p>وعَيْنَـانِ كَالمَاوِيَّتَيْـنِ اسْتَكَنَّتَـا</p><p><br /></p><p>بِكَهْفَيْ حِجَاجَيْ صَخْرَةٍ قَلْتِ مَوْرِدِ</p><p><br /></p><p>طَحُـورَانِ عُوَّارَ القَذَى فَتَرَاهُمَـا</p><p><br /></p><p>كَمَكْحُـولَتَيْ مَذْعُورَةٍ أُمِّ فَرْقَـدِ</p><p><br /></p><p>وصَادِقَتَا سَمْعِ التَّوَجُّسِ للسُّـرَى</p><p><br /></p><p>لِهَجْـسٍ خَفيٍّ أَوْ لِصوْتٍ مُنَـدَّدِ</p><p><br /></p><p>مُؤَلَّلَتَـانِ تَعْرِفُ العِتْـقَ فِيْهِمَـا</p><p><br /></p><p>كَسَامِعَتَـي شَـاةٍ بِحَوْمَلَ مُفْـرَدِ</p><p><br /></p><p>وأَرْوَعُ نَبَّـاضٌ أَحَـذُّ مُلَمْلَــمٌ</p><p><br /></p><p>كَمِرْدَاةِ صَخْرٍ فِي صَفِيْحٍ مُصَمَّـدِ</p><p><br /></p><p>وأَعْلَمُ مَخْرُوتٌ مِنَ الأَنْفِ مَـارِنٌ</p><p><br /></p><p>عَتِيْـقٌ مَتَى تَرْجُمْ بِهِ الأَرْضَ تَـزْدَدِ</p><p><br /></p><p>وَإِنْ شِئْتُ لَمْ تُرْقِلْ وَإِنْ شِئْتُ أَرْقَلَتْ</p><p><br /></p><p>مَخَـافَةَ مَلْـوِيٍّ مِنَ القَدِّ مُحْصَـدِ</p><p><br /></p><p>وَإِنْ شِئْتُ سَامَى وَاسِطَ الكَوْرِ رَأْسُهَا</p><p><br /></p><p>وَعَامَـتْ بِضَبْعَيْهَا نَجَاءَ الخَفَيْـدَدِ</p><p><br /></p><p>عَلَى مِثْلِهَا أَمْضِي إِذَا قَالَ صَاحِبِـي</p><p><br /></p><p>ألاَ لَيْتَنِـي أَفْـدِيْكَ مِنْهَا وأَفْتَـدِي</p><p><br /></p></blockquote><p>[/QUOTE]</p><p><br /></p>
[QUOTE="حياه الروح, post: 41773, member: 2953"][indent] تلُوحُ كَبَاقِي الوَشْمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُـوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُـمْ يَقُـوْلُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّـدِ كَـأنَّ حُـدُوجَ المَالِكِيَّةِ غُـدْوَةً خَلاَيَا سَفِيْنٍ بِالنَّوَاصِـفِ مِنْ دَدِ عَدَوْلِيَّةٌ أَوْ مِنْ سَفِيْنِ ابْنَ يَامِـنٍ يَجُوْرُ بِهَا المَلاَّحُ طَوْراً ويَهْتَـدِي يَشُـقُّ حَبَابَ المَاءِ حَيْزُومُهَا بِهَـا كَمَـا قَسَمَ التُّرْبَ المُفَايِلَ بِاليَـدِ وفِي الحَيِّ أَحْوَى يَنْفُضُ المَرْدَ شَادِنٌ مُظَـاهِرُ سِمْطَيْ لُؤْلُؤٍ وزَبَرْجَـدِ خَـذُولٌ تُرَاعِـي رَبْرَباً بِخَمِيْلَـةٍ تَنَـاوَلُ أطْرَافَ البَرِيْرِ وتَرْتَـدِي وتَبْسِـمُ عَنْ أَلْمَى كَأَنَّ مُنَـوَّراً تَخَلَّلَ حُرَّ الرَّمْلِ دِعْصٍ لَهُ نَـدِ سَقَتْـهُ إيَاةُ الشَّمْـسِ إلاّ لِثَاتِـهِ أُسِـفَّ وَلَمْ تَكْدِمْ عَلَيْهِ بِإثْمِـدِ ووَجْهٍ كَأَنَّ الشَّمْسَ ألْقتْ رِدَاءهَا عَلَيْـهِ نَقِيِّ اللَّـوْنِ لَمْ يَتَخَـدَّدِ وإِنِّي لأُمْضِي الهَمَّ عِنْدَ احْتِضَارِهِ بِعَوْجَاءَ مِرْقَالٍ تَلُوحُ وتَغْتَـدِي أَمُـوْنٍ كَأَلْوَاحِ الإِرَانِ نَصَأْتُهَـا عَلَى لاحِبٍ كَأَنَّهُ ظَهْرُ بُرْجُـدِ جُـمَالِيَّةٍ وَجْنَاءَ تَرْدَى كَأَنَّهَـا سَفَنَّجَـةٌ تَبْـرِي لأزْعَرَ أرْبَـدِ تُبَارِي عِتَاقاً نَاجِيَاتٍ وأَتْبَعَـتْ وظِيْفـاً وظِيْفاً فَوْقَ مَوْرٍ مُعْبَّـدِ تَرَبَّعْتِ القُفَّيْنِ فِي الشَّوْلِ تَرْتَعِي حَدَائِـقَ مَوْلِىَّ الأَسِـرَّةِ أَغْيَـدِ تَرِيْعُ إِلَى صَوْتِ المُهِيْبِ وتَتَّقِـي بِذِي خُصَلٍ رَوْعَاتِ أَكْلَف مُلْبِدِ كَـأَنَّ جَنَاحَيْ مَضْرَحِيٍّ تَكَنَّفَـا حِفَافَيْهِ شُكَّا فِي العَسِيْبِ بِمِسْـرَدِ فَطَوْراً بِهِ خَلْفَ الزَّمِيْلِ وَتَـارَةً عَلَى حَشَفٍ كَالشَّنِّ ذَاوٍ مُجَدَّدِ لَهَا فِخْذانِ أُكْمِلَ النَّحْضُ فِيْهِمَا كَأَنَّهُمَـا بَابَا مُنِيْـفٍ مُمَـرَّدِ وطَـيٍّ مَحَالٍ كَالحَنِيِّ خُلُوفُـهُ وأَجـْرِنَةٌ لُـزَّتْ بِرَأيٍ مُنَضَّـدِ كَأَنَّ كِنَـاسَيْ ضَالَةٍ يَكْنِفَانِهَـا وأَطْرَ قِسِيٍّ تَحْتَ صَلْبٍ مُؤَيَّـدِ لَهَـا مِرْفَقَـانِ أَفْتَلانِ كَأَنَّمَـا تَمُـرُّ بِسَلْمَـي دَالِجٍ مُتَشَـدِّدِ كَقَنْطَـرةِ الرُّوْمِـيِّ أَقْسَمَ رَبُّهَـا لَتُكْتَنِفَـنْ حَتَى تُشَـادَ بِقَرْمَـدِ صُهَابِيَّـةُ العُثْنُونِ مُوْجَدَةُ القَـرَا بَعِيْـدةُ وَخْدِ الرِّجْلِ مَوَّارَةُ اليَـدِ أُمِرَّتْ يَدَاهَا فَتْلَ شَزْرٍ وأُجْنِحَـتْ لَهَـا عَضُدَاهَا فِي سَقِيْفٍ مُسَنَّـدِ جَنـوحٌ دِفَاقٌ عَنْدَلٌ ثُمَّ أُفْرِعَـتْ لَهَـا كَتِفَاهَا فِي مُعَالىً مُصَعَّـدِ كَأَنَّ عُـلُوبَ النِّسْعِ فِي دَأَبَاتِهَـا مَوَارِدُ مِن خَلْقَاءَ فِي ظَهْرِ قَـرْدَدِ تَـلاقَى وأَحْيَـاناً تَبِيْنُ كَأَنَّهَـا بَنَـائِقُ غُـرٍّ فِي قَمِيْصٍ مُقَـدَّدِ وأَتْلَـعُ نَهَّـاضٌ إِذَا صَعَّدَتْ بِـهِ كَسُكَّـانِ بُوصِيٍّ بِدَجْلَةَ مُصْعِـدِ وجُمْجُمَـةٌ مِثْلُ العَـلاةِ كَأَنَّمَـا وَعَى المُلْتَقَى مِنْهَا إِلَى حَرْفِ مِبْرَدِ وَخَدٌّ كَقِرْطَاسِ الشَّآمِي ومِشْفَـرٌ كَسِبْـتِ اليَمَانِي قَدُّهُ لَمْ يُجَـرَّدِ وعَيْنَـانِ كَالمَاوِيَّتَيْـنِ اسْتَكَنَّتَـا بِكَهْفَيْ حِجَاجَيْ صَخْرَةٍ قَلْتِ مَوْرِدِ طَحُـورَانِ عُوَّارَ القَذَى فَتَرَاهُمَـا كَمَكْحُـولَتَيْ مَذْعُورَةٍ أُمِّ فَرْقَـدِ وصَادِقَتَا سَمْعِ التَّوَجُّسِ للسُّـرَى لِهَجْـسٍ خَفيٍّ أَوْ لِصوْتٍ مُنَـدَّدِ مُؤَلَّلَتَـانِ تَعْرِفُ العِتْـقَ فِيْهِمَـا كَسَامِعَتَـي شَـاةٍ بِحَوْمَلَ مُفْـرَدِ وأَرْوَعُ نَبَّـاضٌ أَحَـذُّ مُلَمْلَــمٌ كَمِرْدَاةِ صَخْرٍ فِي صَفِيْحٍ مُصَمَّـدِ وأَعْلَمُ مَخْرُوتٌ مِنَ الأَنْفِ مَـارِنٌ عَتِيْـقٌ مَتَى تَرْجُمْ بِهِ الأَرْضَ تَـزْدَدِ وَإِنْ شِئْتُ لَمْ تُرْقِلْ وَإِنْ شِئْتُ أَرْقَلَتْ مَخَـافَةَ مَلْـوِيٍّ مِنَ القَدِّ مُحْصَـدِ وَإِنْ شِئْتُ سَامَى وَاسِطَ الكَوْرِ رَأْسُهَا وَعَامَـتْ بِضَبْعَيْهَا نَجَاءَ الخَفَيْـدَدِ عَلَى مِثْلِهَا أَمْضِي إِذَا قَالَ صَاحِبِـي ألاَ لَيْتَنِـي أَفْـدِيْكَ مِنْهَا وأَفْتَـدِي [/indent][/QUOTE]
إسمك أو بريدك الإلكتروني:
هل يوجد لديك حساب معنا ؟
لا، أرغب بإنشاء حساب جديد الآن.
نعم، كلمة مروري هي:
نسيت كلمة المرور؟
البقاء متصلاً
منتديات حب البنات
الرئيسية
المنتديات
>
منتديات ادبية - قصص
>
خواطر - قصائد شعر - قمس القوافى - poems
>
قصيدة رائعه، معلقه طرفه ابن العبد
>
الرئيسية
المنتديات
المنتديات
روابط سريعة
البحث في المنتدى
المشاركات الأخيرة
القائمة
البحث
البحث في العناوين فقط
نشرت بواسطة العضو:
أفصل بين الأسماء بفاصلة.
إيجاد المشاركات بتاريخ:
بحث بهذا الموضوع فقط
بحث في هذا المنتدى فقط .
إعرض النتائج على شكل مواضيع
عمليات بحث مفيدة
المشاركات الأخيرة
المزيد...