تسجيل الدخول
منتديات حب البنات
الرئيسية
المنتديات
>
منتديات ادبية - قصص
>
قصص - حكايات مثيرة - روايات - Stories
>
قصص حب 2025 , اجمل قصة حب رومانسية , روايات حب وشوق ..Love stories
>
الرد على الموضوع
الاسم:
التحقق:
ما هي عاصمة فلسطين المحتلة ؟
الرسالة:
<p>[QUOTE="admin, post: 59944, member: 1"]<b>رد: قصص حب 2025 , اجمل قصة حب رومانسية , روايات حب ..Love stories</b></p><p><br /></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">قصة حب ليبية 2025 , قصة حب فى ليبيا حدثت بالفعل 2025 , قصة حب جديدة 2025 , قصه حب جميلة 2025 , اجدد قصة حب , اقوى قصه حب 2025 , احلى قصة حب تجنن</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple"><br /></span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">قصة حب حقيقية في ليبيا صادمة جداً</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">هذه هي القصة الحقيقية للفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى طرابلس -- .</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">كان اسمها سها ،وقد ماتت اثر تعرضها لحادث إصطدام مع شاحنه.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه طارق.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">حتى انها غيرت شفرة المدار بشفرة ليبيانا لكي تمتلك نفس شفرة ليبيانا التي يملكه طارق،</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">وبذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ليبيانا ،</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">كانت تقضي نصف اليوم فى الحديث معه.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان طارق قريبا جدا من أسرة سها. (تخيل مدى حبهما)</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها (إذا وافتنى المنية، ارجو ان تدفنوا معي هاتفي وشفرة ليبيانا)</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">و قالت نفس الشيء لأهلها.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">في نهاية المطاف اتصلوا بشيخ معروف بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">بعد بضع دقائق قال 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">فاخبرته صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها وشفرة ليبيانا معها .</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف وشفرة ليبيانا الخاصة بها داخل التابوت</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">بعدها قاموا برفع النعش بسهولة وتم وضعها فى السيارة.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">قد صدمنا جميعا.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">والدا سها لم يخبر طارق بالوفاة لأنه كان مسافراً</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">بعد أسبوعين اتصل طارق بوالدة سها</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">طارق:....'خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً .</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان أفاجئها.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">بعد وصوله، اخبرته بوفاة سها.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">ظن طارق انهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">اطلبوا من سها الخروج ، لقد أحضرت لها هدية . أرجو وقف هذا الهراء .</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">قدموا له شهادة الوفاة الأصلية .</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع طارق في البكاء)</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">وبدأ طارق بالارتجاف</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">فجأة، رن جرس هاتف طارق . 'انظروا هذه سها ، أترون هذا؟....'</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">الجميع استمع لمحادثتهم.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">بصوت عال وواضح، لاتداخل في الخطوط .</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">انه صوت سها الفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شفرة ليبيانا لأنه تم وضعها داخل القبر</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشيخ الذي يستطيع التحدث مع الموتى</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات</span></span></font></p><p><font size="5"><span style="color: darkorchid"><span style="color: purple">ثم اكتشفا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...</span></span></font>[/QUOTE]</p><p><br /></p>
[QUOTE="admin, post: 59944, member: 1"][b]رد: قصص حب 2025 , اجمل قصة حب رومانسية , روايات حب ..Love stories[/b] [size=5][color=darkorchid][color=purple]قصة حب ليبية 2025 , قصة حب فى ليبيا حدثت بالفعل 2025 , قصة حب جديدة 2025 , قصه حب جميلة 2025 , اجدد قصة حب , اقوى قصه حب 2025 , احلى قصة حب تجنن قصة حب حقيقية في ليبيا صادمة جداً هذه هي القصة الحقيقية للفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى طرابلس -- . كان اسمها سها ،وقد ماتت اثر تعرضها لحادث إصطدام مع شاحنه. كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه طارق. كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف حتى انها غيرت شفرة المدار بشفرة ليبيانا لكي تمتلك نفس شفرة ليبيانا التي يملكه طارق، وبذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ليبيانا ، كانت تقضي نصف اليوم فى الحديث معه. أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان طارق قريبا جدا من أسرة سها. (تخيل مدى حبهما) قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها (إذا وافتنى المنية، ارجو ان تدفنوا معي هاتفي وشفرة ليبيانا) و قالت نفس الشيء لأهلها. بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ، الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة. في نهاية المطاف اتصلوا بشيخ معروف بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها. أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء. بعد بضع دقائق قال 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'. فاخبرته صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها وشفرة ليبيانا معها . فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف وشفرة ليبيانا الخاصة بها داخل التابوت بعدها قاموا برفع النعش بسهولة وتم وضعها فى السيارة. قد صدمنا جميعا. والدا سها لم يخبر طارق بالوفاة لأنه كان مسافراً بعد أسبوعين اتصل طارق بوالدة سها طارق:....'خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً . لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان أفاجئها. بعد وصوله، اخبرته بوفاة سها. ظن طارق انهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي اطلبوا من سها الخروج ، لقد أحضرت لها هدية . أرجو وقف هذا الهراء . قدموا له شهادة الوفاة الأصلية . قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع طارق في البكاء) وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي وبدأ طارق بالارتجاف فجأة، رن جرس هاتف طارق . 'انظروا هذه سها ، أترون هذا؟....' وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد. وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت. الجميع استمع لمحادثتهم. بصوت عال وواضح، لاتداخل في الخطوط . انه صوت سها الفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شفرة ليبيانا لأنه تم وضعها داخل القبر صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشيخ الذي يستطيع التحدث مع الموتى وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة. هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات ثم اكتشفا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...[/color][/color][/size][/QUOTE]
إسمك أو بريدك الإلكتروني:
هل يوجد لديك حساب معنا ؟
لا، أرغب بإنشاء حساب جديد الآن.
نعم، كلمة مروري هي:
نسيت كلمة المرور؟
البقاء متصلاً
منتديات حب البنات
الرئيسية
المنتديات
>
منتديات ادبية - قصص
>
قصص - حكايات مثيرة - روايات - Stories
>
قصص حب 2025 , اجمل قصة حب رومانسية , روايات حب وشوق ..Love stories
>
الرئيسية
المنتديات
المنتديات
روابط سريعة
البحث في المنتدى
المشاركات الأخيرة
القائمة
البحث
البحث في العناوين فقط
نشرت بواسطة العضو:
أفصل بين الأسماء بفاصلة.
إيجاد المشاركات بتاريخ:
بحث بهذا الموضوع فقط
بحث في هذا المنتدى فقط .
إعرض النتائج على شكل مواضيع
عمليات بحث مفيدة
المشاركات الأخيرة
المزيد...