تسجيل الدخول
منتديات حب البنات
الرئيسية
المنتديات
>
الاقسام العامة والاسلامية
>
الحوار العام - النقاش الجاد
>
اشتياق في صمت
>
الرد على الموضوع
الاسم:
التحقق:
ما هي عاصمة فلسطين المحتلة ؟
الرسالة:
<p>[QUOTE="ندى, post: 78718, member: 4106"]اشتياق في صمت</p><p>اشتياق في صمت</p><p>ما أصعب أن تشتاق لمن لا يدرك سرَّ الأشواق ..</p><p>ما أصعب أن تنتظرهم وأنت لا تدري أيعلمون بانتظارك إياهم .. وهل يأتون ؟</p><p>ما أصعبَ أن تحبهم ( بِـ صمت ) أن تبوح لهم ( بِـ صمت ) أن تعُدَّ الأيام في غيابهم ( بِـ صمت ) أن تكابد آلام الحنين إليهم ( بِـ صمت )</p><p><br /></p><p>الصمتُ مخيفٌ لأنه كالمساحة الرمادية بين الأبيض والأسود .. </p><p>كالأحرف الواقعة بين الـ ( نعم ) والـ ( لا ) ومُتعِبٌ هو الصمت ..</p><p>لأنه لا يبتُّ ولا يقطعُ أمراً</p><p>لأنه يبقينا معلقين بين كل الخيارات ..</p><p>نسألُ بـ( صمت ) ونجيب بـ ( صمت ) ولا نجِدُ لصمتنا أيّ صدى</p><p><br /></p><p>** لا تـــحـــرمـــونـــي دعــــمكم[/QUOTE]</p><p><br /></p>
[QUOTE="ندى, post: 78718, member: 4106"]اشتياق في صمت اشتياق في صمت ما أصعب أن تشتاق لمن لا يدرك سرَّ الأشواق .. ما أصعب أن تنتظرهم وأنت لا تدري أيعلمون بانتظارك إياهم .. وهل يأتون ؟ ما أصعبَ أن تحبهم ( بِـ صمت ) أن تبوح لهم ( بِـ صمت ) أن تعُدَّ الأيام في غيابهم ( بِـ صمت ) أن تكابد آلام الحنين إليهم ( بِـ صمت ) الصمتُ مخيفٌ لأنه كالمساحة الرمادية بين الأبيض والأسود .. كالأحرف الواقعة بين الـ ( نعم ) والـ ( لا ) ومُتعِبٌ هو الصمت .. لأنه لا يبتُّ ولا يقطعُ أمراً لأنه يبقينا معلقين بين كل الخيارات .. نسألُ بـ( صمت ) ونجيب بـ ( صمت ) ولا نجِدُ لصمتنا أيّ صدى ** لا تـــحـــرمـــونـــي دعــــمكم[/QUOTE]
إسمك أو بريدك الإلكتروني:
هل يوجد لديك حساب معنا ؟
لا، أرغب بإنشاء حساب جديد الآن.
نعم، كلمة مروري هي:
نسيت كلمة المرور؟
البقاء متصلاً
منتديات حب البنات
الرئيسية
المنتديات
>
الاقسام العامة والاسلامية
>
الحوار العام - النقاش الجاد
>
اشتياق في صمت
>
الرئيسية
المنتديات
المنتديات
روابط سريعة
البحث في المنتدى
المشاركات الأخيرة
القائمة
البحث
البحث في العناوين فقط
نشرت بواسطة العضو:
أفصل بين الأسماء بفاصلة.
إيجاد المشاركات بتاريخ:
بحث بهذا الموضوع فقط
بحث في هذا المنتدى فقط .
إعرض النتائج على شكل مواضيع
عمليات بحث مفيدة
المشاركات الأخيرة
المزيد...