1. نادي

    نادي مشرف عام

    أصول الاتيكيت في حياة الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) , فن الاتيكيت في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم
    السلام عليكم

    2113231493.png

    يقول أحد المختصين بفن الاتيكيت:

    ذهبت إلى المدرسة السويسرية للآداب وتعرفت على المدرسة الفرنسية للآداب ، لكنني كنت منبهرًا وتأثرًا بمدرسة محمد صلى الله عليه وسلم في آداب "حسن التعامل مع الآخرين": ...

    1- للأسف نحن مفتونون بمشهد ممثل أجنبي يطعم زوجته في الأفلام الأجنبية ، ولا نتأثر بالحديث الشريف "خير صدقة لقمة يضعها الرجل في فم زوجته".

    2- يعتقدون أن تبادل الورود بين الأحباء هو عادة غربية ، ونسوا الحديث الشريف:

    3- يتأثرون عندما يرون الرجل الغربي يفتح باب السيارة لزوجته ، ولا يعلمون أنه في غزوة خيبر جلس رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم على الأرض وهو. كان متعبًا وجعل زوجته صفية تقف على فخذه الشريف لتركب ناقةها. هذا سلوكه في المعركة فكيف كان في المنزل؟ !!!

    4- كانت وفاة رسولنا الكريم في حضن أم المؤمنين عائشة ، وكان يمكن أن يموت وهو ساجد ، لكنه اختار أن يكون أنفاسه الأخيرة بين ذراعي زوجته ..

    5- عندما كان النبي مع والدة المؤمنين عائشة رضي الله عنها ، عندما أراد أن يشرب ، كان يأخذ نفس الكوب الذي تشرب فيه وتشرب من نفس المكان الذي شربت منه.

    * ولكن ماذا يفعل في مثل هذه الحالة من أثرت فينا آدابها؟

    6- (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنك لن تنفق نفقة إلا إذا دفعت ثمنها ولو لقمة ترفعها إلى فم المرأة) إنها حب حقيقي ورومانسية من هدى الرسول ..

    * لكن من أهل الآداب الغربية ومن أعجب بهم تحاسب المرأة في المطعم بنفسها وزوجها مسئول عن نفسه.

    7- سئلت السيدة عائشة ماذا كان يفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته؟ قالت إنه إنسان يخيط ثيابه ويحلب أغنامه ويخدم نفسه وعائلته.

    * وفي الآداب الغربية يقولون للعالم اخدم نفسك!
     
  2. جاري تحميل الصفحة...